يمكن الاستفادة من مخلفات الطعام بشكل خاص والقمامة بشكل عام عن طريق ثلاثة أطراف:
الطرف الأول: الأسرة ومهتمها فصل مخلفات الطعام في كيس منفصل وباقي القمامة في كيس آخر مقابل إعفائها من تحصيل رسوم جمع القمامة.
الطرف الثاني: شركة تقوم بإنشاء مزارع لتربية الطيور (الدواجن والبط وغيرها) في ظهير كل مدينة سكنية حيث ستعتمد هذه المزرعة على في تغدية الطيور على مخلفات الطعام التي يتم تجميعها ومعالجتها بحيث تصبح أعلاف. وستحصل الشركة على مخلفات الطعام مقابل تحمل تكلفة نقل المخلفات والقمامة من المدن إلى أماكن تجميع خارج المدن.
الطرف الثالث: شركة لنقل مخلفات الطعام والقمامة إلى أماكن تجميع حيث يتم نقل مخلفات الطعام إلى مزارع الطيور كما يتم فرز القمامة للاستفادة من الأشياء الصالحة للتدوير.
هذه الفكرة ليست جديدة وإنما مطبقة في القرى بشكل فردي،وفي حالة نجاح المشروع يمكن للأسر المشاركة الحصول على كوبونات لشراء منتجات المزارع بأسعار مخفضة.
الطرف الأول: الأسرة ومهتمها فصل مخلفات الطعام في كيس منفصل وباقي القمامة في كيس آخر مقابل إعفائها من تحصيل رسوم جمع القمامة.
الطرف الثاني: شركة تقوم بإنشاء مزارع لتربية الطيور (الدواجن والبط وغيرها) في ظهير كل مدينة سكنية حيث ستعتمد هذه المزرعة على في تغدية الطيور على مخلفات الطعام التي يتم تجميعها ومعالجتها بحيث تصبح أعلاف. وستحصل الشركة على مخلفات الطعام مقابل تحمل تكلفة نقل المخلفات والقمامة من المدن إلى أماكن تجميع خارج المدن.
الطرف الثالث: شركة لنقل مخلفات الطعام والقمامة إلى أماكن تجميع حيث يتم نقل مخلفات الطعام إلى مزارع الطيور كما يتم فرز القمامة للاستفادة من الأشياء الصالحة للتدوير.
هذه الفكرة ليست جديدة وإنما مطبقة في القرى بشكل فردي،وفي حالة نجاح المشروع يمكن للأسر المشاركة الحصول على كوبونات لشراء منتجات المزارع بأسعار مخفضة.